أثار فيديو يظهر اعتداء على أحد مسلمي آسام في الهند غضبا كبيرا داخل البلاد وخارجها، وانتشرت دعوات عربية لمقاطعة المنتجات الهندية لإجبار الهند على “وقف قتل المسلمين”.
وتصدر وسم #مقاطعة_المنتجات_الهندية قوائم الوسوم الأكثر رواجا على تويتر في بعض الدول العربية و عبر كثيرون عن دعمهم للعائلات المهجرة وتنديدهم بتعامل السلطات معهم.
ووصف الكاتب والباحث في الإسلاموفوبيا خالد بيضون، ما يجري “بالإسلاموفوبيا المدعومة من الدولة” و”العنف القومي الهندوسي” (عنف الهندوتفا وهي التيار السائد من القومية الهندوسية).
وتشن السلطات الهندية حملة تهجير لمئات من العائلات من دولبور في سيباجار بمقاطعة آسام شمال شرقي البلاد.
وأغلبهم المهجرين مسلمون ناطقون بالبنغالية نزحوا من مناطق مجاورة في مراحل مختلفة من الزمن.
رقم العضوية